كعِشقِ اليبآبِ لقطرِ المطر..!

،

مهما آختلفت العناوين
ييظل الآسمى الصلبّ
ولعل آجمل ماتترنم به آفوآهنا
وتخطه آقلآمنا تلك
المشآعر والآحاسيس

التى تنبع من

قلب مؤمن

ومشاعر صآدقـه
وآدب جّم

مع البآرئ عزو جل

سآتركم مع خربشآت آنجرفت من خآطري
علنيّ آصصل لمطلبي

كونوآ معي
فآنتم لي الضيآء

عبير الورد ~ وآلوآنها الجمليه
مآهي الا دقـه من ملك ليس كالملوك
سبحآن المصّور
حينما نرى آصغر الآشيآء
نبحر في كيفيـه الصصنع
للورد آحسآس لآ يدركـه إلآ من كآن
متآمل قمـه آوجـه و ربيعه
يبكي ويموت ذآبلآ
فمن سّوآهـ ومن

خلقـه

غيوم وسماء ملبده

قطرآت قطرآت تنهمر
وآرض مبتله
كآنت في بالآمس جدبآء
واليوم جنـه من جنآن الخالق
برآعم و شجيرآت تنمو وتنمو
وتششاء قدرته جل وعلآ
آن تُخرج الارض زينتها
آزهار بهيـه
آلوآنها تبهر وتأسر

وماهو الا آبدآع
ممن يجعز البشر على الإتيآن بمثله

( ربٌ وآحد )

ومعجزآت و قدرآت عظآم
فسبحآنه
جل في علآه